(٢) في بقية النسخ: اني قد أمرت الخ. (٣) أخرجه أبو عبيد في فضائله بسنده إلى ابن مسعود ص ١٨٩، وابن السني في عمل اليوم والليلة باب ما يستحب أن يقرأ في اليوم والليلة ص ٢٥٢. ونسبه السيوطي إلى أبي عبيد وابن الضريس والحارث بن أسامة وأبي يعلى وابن مردويه والبيهقي في شعب الإيمان كلهم عن ابن مسعود يرفعه. الدر المنثور ٨/ ٣، وانظر روح المعاني للآلوسي ٢٧/ ١٢٨ والإتقان ٤/ ١٤٢، وقد ذكر ابن كثير ٤/ ٢٨١ والعجلوني في كشف الخفاء ١/ ٤٥٨ هذا الحديث ولم يتعرضا له بتصحيح أو تضعيف. وفي سنده شجاع عن أبي ظبية عن ابن مسعود. قال الذهبي: قال أحمد بن حنبل: لا أعرفهما. ثم قال الذهبي: وهو صاحب حديث (من قرأ الواقعة كل ليلة لم تصبه فاقة). الميزان ٢/ ٢٦٥. وقال الشوكاني في إسناده كذاب اه الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة ص ٣١١. (٤) خباءه: بكسر الخاء المعجمة والمد- أي خيمته والخباء: أحد بيوت العرب من وبر وصوف، ولا يكون من شعر ويكون على عمودين أو ثلاثة. تحفة الأحوذي ٨/ ١٩٩ وانظر اللسان ١٤/ ٢٢٣ (خبأ). (٥) أخرجه الترمذي- كما قال المصنف- باب ما جاء في سورة الملك ٨/ ١٩٩ وقال: «هذا حديث غريب من هذا الوجه». قال صاحب تحفة الأحوذي: «في سنده يحيى بن عمرو بن مالك، وهو ضعيف» اه. وانظر التقريب ٢/ ٣٥٤ حيث ضعفه ابن حجر. وكذلك الذهبي في الميزان ٤/ ٣٩٩، ضعفه، بل نقل عن بعضهم تكذيبه وقال: ان له مناكيرا» اه. ثم قال الذهبي: يحيى بن عمرو بن مالك عن أبيه عن أبي الجوزاء عن ابن عباس قال: (ضرب بعض الصحابة خباء على قبر ... ) الحديث. (٦) هكذا في النسخ على أنه بدل من سورة. وفي سنن الترمذي: (ثلاثون) على أنه خبر لمبتدإ محذوف، أي هي ثلاثون، والجملة صفة لاسم ان «تحفة الأحوذي».