(٢) ذكر أبو عمرو الداني هذه الأجزاء- وهي تختلف عما ذكره السخاوي هنا- ثم قال عقب ذكرها: وكل جزءين من هذه الاجزاء: جزء من ستين، وكل أربعة منها جزء من ثلاثين، وكل ثمانية أجزاء منها جزء من خمسة عشر، وقد قرأت على غير واحد من شيوخي القرآن كله بأجزاء ستين وبأجزاء ثلاثين ... اه. البيان في عد آي القرآن ورقة (١٠٨). (٣) البقرة (١٧٥) أُولئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلالَةَ بِالْهُدى وَالْعَذابَ بِالْمَغْفِرَةِ فَما أَصْبَرَهُمْ عَلَى النَّارِ. (٤) البقرة (٢٢٩) ... وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ. (٥) البقرة (٢٧٥) ... وَمَنْ عادَ فَأُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ.