(٢) في الإتحاف: عدها دمشقي ومدني أخير. (٣) غافر (٧١) إِذِ الْأَغْلالُ فِي أَعْناقِهِمْ وَالسَّلاسِلُ يُسْحَبُونَ. (٤) وهو كذلك في كتابي البيان والتبيان. (٥) غافر (٧٢) فِي الْحَمِيمِ ثُمَّ فِي النَّارِ يُسْجَرُونَ. (٦) غافر (٧٣) ثُمَّ قِيلَ لَهُمْ أَيْنَ ما كُنْتُمْ تُشْرِكُونَ. (٧) وهو كذلك في كتابي البيان والتبيان. (٨) في د: واثنان. (٩) انظر البيان للداني (٨٠/ ب) وراجع بصائر ذوي التمييز (١/ ٤٠٩) والإتحاف (ص ٣٧٧) وغيث النفع (ص ٣٤٠). (١٠) في كتاب البيان للداني: سورة (حم) السجدة. اه وهو قيد جيد لإخراج سورة السجدة التي بين لقمان والأحزاب والتي تسمى بذلك، ولا ينصرف الذهن عند الإطلاق إلا إليها. (١١) فصلت (١٣) فَإِنْ أَعْرَضُوا فَقُلْ أَنْذَرْتُكُمْ صاعِقَةً مِثْلَ صاعِقَةِ عادٍ وَثَمُودَ. (١٢) ساقط من الأصل كلمة (والمكي). (١٣) في د: واثنان. (١٤) انظر البيان للداني (٨١/ أ) وبصائر ذوي التمييز (١/ ٤١٣) وغيث النفع (ص ٣٤٢) والإتحاف (ص ٣٨٠) والتبيان (ص ١٩٩، ٢٠٠). (١٥) التبيان (ص ٢٠٠) وانظر بصائر ذوي التمييز (١/ ٤١٨). وفي الاتحاف: خلافها أربع، وذكر