(٢) المصادر نفسها.(٣) الفجر (١٥) فَأَمَّا الْإِنْسانُ إِذا مَا ابْتَلاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ.(٤) الفجر (١٦) وَأَمَّا إِذا مَا ابْتَلاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ.(٥) الفجر (٢٣) وَجِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ.(٦) الفجر (٢٩).(٧) قال الناظم:(أكرمني) للحمصي دع و (نعّمه) ... حمص مع الحجاز عدّا يممهحجاز (رزقه) ويتلوه في ... (جهنم) الشامي (عبادي) الكوفي اه(ص ٥٣).(٨) كتاب البيان للداني (٩٨/ أ) وبصائر ذوي التمييز (١/ ٥١٨) والإتحاف (ص ٤٣٨) وغيث النفع (ص ٣٨٣) والتبيان لبعض المباحث المتعلقة بالقرآن (ص ٢٠٨، ٢٠٩).(٩) انظر المصادر السابقة.(١٠) أضاف الدمياطي موضعا ثانيا هو قوله تعالى: فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُمْ بِذَنْبِهِمْ فَسَوَّاها آية: (١٤) قال: عدها غير الحمصي (ص ٤٤٠).(١١) الشمس (١٤) فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوها.(١٢) قال الداني: عدها المدني الأول والمكي بخلاف عنه ولم يعدها الباقون اه (٩٨/ ب).(١٣) في بصائر ذوي التمييز: وآياتها خمس عشرة عند القراء، وعند المكي ست عشرة اه (١/ ٥٢٢) وهو
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute