(٢) في د وظ: كيف نفعل. (٣) ذكر له أربع صفات مقتضية خصوصيته بذلك: أ) كونه شابا فيكون أنشط لما يطلب منه. ب) وكونه عاقلا فيكون أوعى له. ج) وكونه لا يتهم فتركن النفس إليه. د) وكونه كان يكتب الوحي فهو أكثر ممارسة له. وهذه الصفات التي اجتمعت له قد توجد في غيره لكن مفرقة، اه. تحفة الأحوذي ٨/ ٥١٣، وراجع مناهل العرفان ١/ ٢٥٠. (٤) في د وظ: فقال. (٥) في د وظ: والله. (٦) لفظ الجلالة ليس في بقية النسخ. (٧) يقول ابن حجر: «الفرق بين الصحف والمصحف: أنّ الصحف: الأوراق المجردة التي جمع فيها القرآن في عهد أبي بكر، وكانت سورا مفرقة كل سورة مرتبة بآياتها على حدة، لكن لم يرتب بعضها أثر بعض. فلمّا نسخت ورتبت بعضها أثر بعض صارت مصحفا» اه. فتح الباري ٩/ ١٨. (٨) جمع عسيب وهو سعف النخل. جامع الأصول ٢/ ٥٠٣. (٩) جمع لخفة وهي حجارة بيض رقاق. المصدر نفسه. (١٠) التوبة (١٢٨).