(٢) حرفت في د إلى (أبيت) في الموضعين. (٣) في ظ: فقلت. (٤) في فضائل القرآن للنسائي: (بمثلهما) في الموضعين، وبناء عليه يكون هناك روايتان: بإفراد الضمير، أي بمثل هذه الاستعاذة، وبتثنيته ويكون المعنى: ولا استعاذ مستعيذ بمثل سورة الفلق والناس. (٥) أخرجه النسائي- كما قال المصنف- في فضائل القرآن باب قراءة الماشي ص ٦٦، وأخرجه كذلك في سننه (المجتبي) كتاب الاستعاذة بأسانيد متعددة وألفاظ متقاربة عن عقبة بن عامر ٨/ ٢٥١. وأخرجه الدارمي في سننه كتاب فضائل القرآن باب في فضل المعوذتين ٢/ ٤٦٠، وأخرجه الإمام أحمد في مسنده بنحوه مختصرا ٤/ ١٤٤، ١٤٨، ١٤٩، وأخرج نحوه كذلك مختصرا الترمذي في سننه أبواب فضائل القرآن ٨/ ٢١٤. وكذلك أبو داود في كتاب الصلاة باب في المعوذتين ٢/ ١٥٢.