(٢) هذا الكلام معطوف على ما قبله وهو قوله: يعني قول عبد الله بن مسعود ... إلى أن قال: وقول عبد الله بن عمرو. (٣) (لا) ساقطة من ظ. (٤) في بقية النسخ: لصاحب القرآن. (٥) هكذا في النسخ: أن يجدّ فيمن يجدّ. أي بالجيم المعجمة وفي فضائل القرآن لأبي عبيد: أن يحد فيمن يحد، أي بالحاء المهملة وهي كذلك في كنز العمال ١/ ٥٢٤ رقم ٢٣٤٧ وأخلاق أهل القرآن ص ٥٦، ولعلها أقرب إلى معنى الحديث، ومعناها: لا ينبغي لقارئ القرآن تعتريه شدة الطيش والغضب كما تعتري غيره. راجع اللسان ٣/ ١٤١ (حدد) وأما بالجيم فسيشرحها المصنف قريبا حسبما فهمه من اللفظ. (٦) أخرجه أبو عبيد بسنده إلى عبد الله بن عمرو ص ٥١، والحاكم في المستدرك بسنده إلى عبد الله بن عمرو بن العاص وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه وأقره الذهبي كتاب فضائل القرآن ١/ ٥٥٢. وأخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه مختصرا، كتاب فضائل القرآن باب في فضل من قرأ القرآن ١٠/ ٤٦٧، وكذلك الآجرّي في كتابه أخلاق أهل القرآن ص ٥٦ وابن المبارك في كتاب الزهد باب ما جاء في ذنب التنعم في الدنيا ص ٢٧٥ «وأخرجه الطبراني والبيهقي في الشعب، وقال: يحتمل أن يكون معناه: جمع في صدره ما أنزل على النبي صلّى الله عليه وسلم غير أنه لا يوحى إليه فيدعى لأجله نبيا» اه. انظر تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأخبار الشنيعة الموضوعة ١/ ٢٩٣. (٧) أي تحركت وماجت. اللسان ١/ ٥٤٤ (ضرب). (٨) أورده أيضا أبو عبيد بسنده إلى عبد الله بن عمرو ص ٥٢. (٩) في د وظ: ولا يتعاظم.