(٢) أي استجلبوهم وطلبوا درّهم وعطاياهم. انظر نحوه في المصدر نفسه ٤/ ٢٨ (درر). (٣) قوله: .. القرآن فوضعوه على داء .. الخ هذه العبارة سقطت من ظق وأضيفت في الحاشية لكنها لم تظهر. (٤) الكبريت: معروف، وهذا كقولهم: أعز من بيض الأنوق، ويقال: ذهب كبريت أي خالص. اللسان ٥/ ١٣٠ (كبر). وكبرته: عالجته بالكبريت، وهو عنصر ذو شكلين بلورين وثالث غير بلوري نشيط كيميائيا، وينتشر في الطبيعة شديد الاشتعال اه. المعجم الوسيط ٢/ ٧٧٣. (٥) ذكره أبو عبيد بسنده إلى الحسن ص ٦٥ وفي سنده عمار بن سيف الضبي الكوفي، قال ابن حجر: «ضعيف الحديث وكان عابدا» اه التقريب ٢/ ٤٧. وله شاهدان لا يخلو كل واحد منهما من ضعف في سنده. انظر كنز العمال ١/ ٦٢٢، ٦٢٤ رقم ٢٨٨٠، ٢٨٨٢، وله شاهد كذلك ذكره بنحوه ابن المبارك في كتاب الزهد بسنده إلى الحسن باب ما جاء في ذنب التنعم في الدنيا ص ٢٧٤. (٦) عوف بن مالك بن نضلة- بفتح النون وسكون المعجمة- الجشمي- بضم الجيم وفتح المعجمة- أبو الأحوص الكوفي، مشهور بكنيته ثقة من الثالثة، من أصحاب عبد الله بن مسعود، روى عن علي بن الأقمر الوادعي وغيره. راجع التقريب ٢/ ٩٠، والجرح والتعديل ٧/ ١٤، ٦/ ١٧٤، والكنى للإمام مسلم ١/ ٩١. (٧) الطروق: المجيء ليلا. انظر غريب الحديث لأبي عبيد ١/ ٢٣٣ ومختار الصحاح ٣٩١ (طرق). (٨) تقدم معناه ص ٢٦٥. (٩) الدوي: الصوت، يقال: دوّى الصوت يدوي تدوية كدوي النحل وغيره. اللسان ١٤/ ٢٨١ (دوى). (١٠) ذكره أبو عبيد في فضائله بسنده إلى أبي الأحوص ص ٦٧. وذكره النووي في التبيان في الباب الخامس كذلك عن أبي الأحوص ص ٣٤.