للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

والجزء الثاني: ينتهي إلى السدس الأول «١».

والثالث: إلى الربع الأول «٢».

والرابع: إلى الثلث الأول «٣».

والخامس: إلى آخر الرعد، وقيل: إلى قوله عزّ وجلّ: وَبِئْسَ الْمِهادُ «٤» منها.

وآخر السادس: إلى انتهاء النصف الأول «٥».

والسابع: في النور وَأَنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ حَكِيمٌ «٦» وقيل: إلى قوله: وَأَنَّ اللَّهَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ «٧».

والثامن: آخر القصص، وقول الجماعة: هو آخر الثلث الثاني «٨».

والتاسع: هو الربع الثالث «٩».

والعاشر: هو السدس الخامس «١٠».

والحادي عشر: آخر الامتحان، و «١١» قيل: خاتمة الصف.

والثاني عشر: خاتمة الناس.


(١) أي عند قوله تعالى: إِنَّ الْمُنافِقِينَ يُخادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خادِعُهُمْ وَإِذا قامُوا إِلَى الصَّلاةِ قامُوا كُسالى ... النساء (١٤٢) كما سبق في رواية حميد الأعرج.
(٢) أي إلى قوله تعالى: كِتابٌ أُنْزِلَ إِلَيْكَ فَلا يَكُنْ فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ لِتُنْذِرَ بِهِ وَذِكْرى لِلْمُؤْمِنِينَ الأعراف (٢).
(٣) أي إلى قوله تعالى: وَجاءَ الْمُعَذِّرُونَ مِنَ الْأَعْرابِ لِيُؤْذَنَ لَهُمْ وَقَعَدَ الَّذِينَ كَذَبُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ التوبة (٩٠).
(٤) الرعد (١٨).
(٥) أي عند قوله تعالى: هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلى أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْداً* قالَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً الكهف: (٦٦ - ٦٧).
(٦) النور (١٠).
(٧) النور (٢٠).
(٨) آخر القصص هو آخر الثلث الثاني في رواية هلال الوراق وعاصم الجحدري كما سبق.
(٩) أي عند قوله تعالى: فَآمَنُوا فَمَتَّعْناهُمْ إِلى حِينٍ الصافات (١٤٨).
(١٠) أي عند قوله تعالى: فَالْيَوْمَ لا يُخْرَجُونَ مِنْها وَلا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ الجاثية (٣٥).
(١١) سقطت الواو من د وظ.

<<  <  ج: ص:  >  >>