للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الثالث عشر: في بني إسرائيل فَأَبَى الظَّالِمُونَ إِلَّا كُفُوراً [الإسراء: ٩٩].

الرابع عشر: في طه إِلى أُمِّكَ ما يُوحى «١».

الخامس عشر: في الحج سَخَّرْناها لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ «٢».

السادس عشر: في النور وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ [النور: ٥٩] بعده وَالْقَواعِدُ مِنَ النِّساءِ «٣».

السابع عشر: في النمل وَإِنِّي عَلَيْهِ لَقَوِيٌّ أَمِينٌ «٤».

الثامن عشر: في العنكبوت ... وَكَفَرُوا بِاللَّهِ «٥» أُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُونَ «٦».

التاسع عشر: في الأحزاب وَكانَ اللَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ رَقِيباً [الأحزاب: ٥٢].

العشرون: في الصافات لا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ يَسْتَكْبِرُونَ «٧».

الحادي والعشرون: في المؤمن فَأَخَذَهُمُ اللَّهُ بِذُنُوبِهِمْ وَما كانَ لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ واقٍ «٨».

الثاني والعشرون: في الزخرف وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ «٩».

الثالث والعشرون: في الفتح وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا [الفتح: ٢٣].

الرابع والعشرون: في الواقعة إِلى مِيقاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ «١٠».

الخامس والعشرون: في التغابن وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ [التغابن: ١٣].


(١) طه (٣٨) إِذْ أَوْحَيْنا إِلى أُمِّكَ ما يُوحى وهذه الآية مرتبطة بما بعدها ارتباطا وثيقا، وهو قوله تعالى: أَنِ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ ... فكان الأولى الوقف قبلها بآيتين على قوله تعالى: قالَ قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ يا مُوسى ثم يبتدئ بقوله تعالى: وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلَيْكَ مَرَّةً أُخْرى وليس بلازم التقيد بالحروف أو الكلمات. والله أعلم.
(٢) الحج (٣٦) وَالْبُدْنَ جَعَلْناها لَكُمْ مِنْ شَعائِرِ اللَّهِ ... كَذلِكَ سَخَّرْناها لَكُمْ ....
(٣) ليست في بقية النسخ.
(٤) النمل (٣٩) قالَ عِفْرِيتٌ مِنَ الْجِنِّ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ تَقُومَ مِنْ مَقامِكَ وَإِنِّي عَلَيْهِ ....
(٥) في د وظ (وكفروا بآيات الله أولئك ... ) خطأ.
(٦) العنكبوت (٥٢) ... وَالَّذِينَ آمَنُوا بِالْباطِلِ وَكَفَرُوا بِاللَّهِ أُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُونَ.
(٧) الصافات (٣٥) إِنَّهُمْ كانُوا إِذا قِيلَ لَهُمْ لا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ يَسْتَكْبِرُونَ.
(٨) غافر (٢١).
(٩) الزخرف (٣٧) وَإِنَّهُمْ لَيَصُدُّونَهُمْ عَنِ السَّبِيلِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ.
(١٠) الواقعة (٥٠) قُلْ إِنَّ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ لَمَجْمُوعُونَ إِلى مِيقاتِ ....

<<  <  ج: ص:  >  >>