(١) الزخرف (٣٣) ... لَجَعَلْنا لِمَنْ يَكْفُرُ بِالرَّحْمنِ لِبُيُوتِهِمْ سُقُفاً مِنْ فِضَّةٍ وَمَعارِجَ عَلَيْها يَظْهَرُونَ.(٢) الجاثية (٣٢) ... قُلْتُمْ ما نَدْرِي مَا السَّاعَةُ إِنْ نَظُنُّ إِلَّا ظَنًّا وَما نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ.(٣) الفتح (١٧) ... وَمَنْ يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ عَذاباً أَلِيماً.(٤) القتال (٣٢) ... لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئاً وَسَيُحْبِطُ أَعْمالَهُمْ.(٥) سقطت من الأصل.(٦) في ظق فَسَيُؤْتِيهِ بالياء، وهي قراءة أبي عمر والكوفيين ورويس عن يعقوب، وقرأ الباقون بالنون، النشر (٢/ ٣٧٥) والبدور الزاهرة (ص ٢٩٧) والمهذب (٢/ ٢٤٣).(٧) الفتح (١٠) ... وَمَنْ أَوْفى بِما عاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً.(٨) الفتح (٢٠) ... وَلِتَكُونَ آيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ وَيَهْدِيَكُمْ صِراطاً مُسْتَقِيماً وهناك آية تشابهها ... وَيَهْدِيَكَ صِراطاً مُسْتَقِيماً الفتح (٢) فالله أعلم أيهما أراد المصنف وكلاهما محتمل.(٩) الذاريات (٣٠) وكتبت الآية خطأ في الأصل.(١٠) في د وظ (ويخرج ... ) خطأ.(١١) الصف (٣) ... كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا ما لا تَفْعَلُونَ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute