للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ونصف الحزب السابع عشر: ... وَقَوْمُهُ وَما كانُوا يَعْرِشُونَ «١».

ونصف الثامن عشر: آخر الأعراف.

ونصف الحزب التاسع عشر: آخر الأنفال.

ونصف الحزب الموفى عشرين: وَإِنْ لَمْ يُعْطَوْا مِنْها إِذا هُمْ يَسْخَطُونَ «٢».

ونصف الحزب «٣» الحادي والعشرين: لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ «٤» بعده وَما كانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً.

ونصف الحزب الثاني والعشرين: إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ [يونس: ٦٧] في يونس بعده قالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَداً سُبْحانَهُ [يونس: ٦٨].

ونصف الحزب الثالث والعشرين: بُعْداً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ «٥» بعده وَنادى نُوحٌ رَبَّهُ.

ونصف الحزب الرابع والعشرين: أربعة عشر «٦» آية من يوسف. قالُوا لَئِنْ أَكَلَهُ الذِّئْبُ وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّا إِذاً لَخاسِرُونَ [يوسف: ١٤] أو قبل ذلك بآية.

ونصف الحزب الخامس والعشرين: يَمُرُّونَ عَلَيْها وَهُمْ عَنْها مُعْرِضُونَ «٧».

ونصف الحزب السادس والعشرين: فَأْتُونا بِسُلْطانٍ مُبِينٍ «٨» في إبراهيم وقيل: بعد ذلك وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ [إبراهيم: ١٢] وقيل: ذلِكَ هُوَ الضَّلالُ الْبَعِيدُ [إبراهيم: ١٨].


(١) الأعراف (١٣٧) ... وَدَمَّرْنا ما كانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَما كانُوا يَعْرِشُونَ.
(٢) التوبة (٥٨) وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقاتِ فَإِنْ أُعْطُوا مِنْها رَضُوا وَإِنْ لَمْ يُعْطَوْا مِنْها إِذا هُمْ يَسْخَطُونَ.
(٣) كلمة (الحزب) ليست في بقية النسخ.
(٤) التوبة (١٢١) ... وَلا يَقْطَعُونَ وادِياً إِلَّا كُتِبَ لَهُمْ لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ.
(٥) هود (٤٤) ... وَقِيلَ بُعْداً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ.
(٦) هكذا في الأصل، وفي بقية النسخ (أربع عشرة) وهو الصواب.
(٧) يوسف (١٠٥) وَكَأَيِّنْ مِنْ آيَةٍ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْها وَهُمْ عَنْها مُعْرِضُونَ.
(٨) إبراهيم (١٠) ... قالُوا إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنا تُرِيدُونَ أَنْ تَصُدُّونا عَمَّا كانَ يَعْبُدُ آباؤُنا فَأْتُونا بِسُلْطانٍ.

<<  <  ج: ص:  >  >>