للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الخامس عشر: ست وسبعون بعد المائة لَفِي شِقاقٍ بَعِيدٍ «١».

السادس عشر: في الآية الرابعة- بعد مائة وثمانين- عند قوله عزّ وجلّ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ «٢» هذا تحقيق القسمة، فإن كملت الآية فإلى قوله عزّ وجلّ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ

كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ

«٣».

السابع عشر: بِمِثْلِ مَا اعْتَدى عَلَيْكُمْ «٤» في آية أربع وتسعين بعد المائة.

الثامن عشر: ثلاث آيات بعد المائتين وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ «٥» أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ «٦».

العشرون: إحدى وعشرون بعد المائتين لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ «٧».

الحادي والعشرون: ثلاثون بعد المائتين وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ يُبَيِّنُها لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ «٨».

الثاني والعشرون: خمس وثلاثون بعد المائتين غَفُورٌ حَلِيمٌ «٩».

الثالث والعشرون: خمس وأربعون بعد المائتين وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْصُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ «١٠».

الرابع والعشرون: اثنتان وخمسون بعد المائتين وَإِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ «١١».


(١) البقرة (١٧٦) ... وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِي الْكِتابِ لَفِي شِقاقٍ بَعِيدٍ.
(٢) البقرة (١٨٤) ... فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ....
(٣) وهذا هو الأولى من تجزئة الآية بغض النظر عن القسمة- كما تقدم- وهكذا يقال في كل ما يماثل هذا.
(٤) البقرة (١٩٤) ... فَمَنِ اعْتَدى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدى عَلَيْكُمْ ....
(٥) سقط من الاصل بانتقال النظر: وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ، التاسع عشر: أربع عشرة آية بعد المائتين، اه. ثم ألحقت العبارة التالية في الحاشية بخط مغاير:
التاسع عشر: وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ ولعلّه اجتهاد من المصحح، والآية التي ذكرها هي رقم (٢١٦) من البقرة.
(٦) البقرة (٢١٤).
(٧) البقرة (٢٢١) ... وَيُبَيِّنُ آياتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ وكتبت الآية خطأ في ظ.
(٨) البقرة (٢٣٠).
(٩) البقرة (٢٣٥) ... وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ.
(١٠) البقرة (٢٤٥) وقوله: وَاللَّهُ يَقْبِضُ ... ليس في بقية النسخ.
(١١) البقرة (٢٥٢).

<<  <  ج: ص:  >  >>