(٢) البقرة (١٨٤) ... فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ .... (٣) وهذا هو الأولى من تجزئة الآية بغض النظر عن القسمة- كما تقدم- وهكذا يقال في كل ما يماثل هذا. (٤) البقرة (١٩٤) ... فَمَنِ اعْتَدى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدى عَلَيْكُمْ .... (٥) سقط من الاصل بانتقال النظر: وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ، التاسع عشر: أربع عشرة آية بعد المائتين، اه. ثم ألحقت العبارة التالية في الحاشية بخط مغاير: التاسع عشر: وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ ولعلّه اجتهاد من المصحح، والآية التي ذكرها هي رقم (٢١٦) من البقرة. (٦) البقرة (٢١٤). (٧) البقرة (٢٢١) ... وَيُبَيِّنُ آياتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ وكتبت الآية خطأ في ظ. (٨) البقرة (٢٣٠). (٩) البقرة (٢٣٥) ... وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ. (١٠) البقرة (٢٤٥) وقوله: وَاللَّهُ يَقْبِضُ ... ليس في بقية النسخ. (١١) البقرة (٢٥٢).