للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الثامن والسبعون: ثلاث وثلاثون بِآياتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ «١».

التاسع والسبعون: ثمان وأربعون إِلَّا الْقَوْمُ الظَّالِمُونَ «٢».

الثمانون: ستون بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ «٣».

الحادي والثمانون: اثنتان وسبعون وَهُوَ الَّذِي إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ «٤».

الثاني والثمانون: سبع وثمانون وَهَدَيْناهُمْ «٥» إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ «٦».

الثالث والثمانون: ست وتسعون ذلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ «٧».

الرابع والثمانون: عشر بعد المائة فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ «٨».

الخامس والثمانون: إحدى وعشرون بعد المائة إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ «٩».

السادس والثمانون: الثلاثون بعد المائة أَنَّهُمْ كانُوا كافِرِينَ «١٠».

السابع والثمانون: احدى وأربعون بعد المائة إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ «١١».

الثامن والثمانون: تسع وأربعون بعد المائة لَهَداكُمْ أَجْمَعِينَ «١٢».

التاسع والثمانون: سبع وخمسون «١٣» بِما كانُوا يَصْدِفُونَ «١٤».


(١) الأنعام (٣٣) ... فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ وَلكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآياتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ.
(٢) الأنعام (٤٧) ... هَلْ يُهْلَكُ إِلَّا الْقَوْمُ الظَّالِمُونَ.
(٣) الأنعام (٦٠) ... ثُمَّ إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ ثُمَّ يُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ.
(٤) الأنعام (٧٢).
(٥) في د وظ وَهَدَيْناهُ ... خطأ.
(٦) الأنعام (٨٧) وَمِنْ آبائِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَإِخْوانِهِمْ وَاجْتَبَيْناهُمْ وَهَدَيْناهُمْ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ.
(٧) الأنعام (٩٦) ... وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَناً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْباناً ذلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ.
(٨) الأنعام (١١٠) ... وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ.
(٩) الأنعام (١٢١) ... وَإِنَّ الشَّياطِينَ لَيُوحُونَ إِلى أَوْلِيائِهِمْ لِيُجادِلُوكُمْ وَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ.
(١٠) الأنعام (١٣٠) ... وَشَهِدُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كانُوا كافِرِينَ.
(١١) الأنعام (١٤١).
(١٢) الأنعام (١٤٩) ... فَلَوْ شاءَ لَهَداكُمْ أَجْمَعِينَ.
(١٣) أي بعد المائة.
(١٤) الأنعام (١٥٧) ... سَنَجْزِي الَّذِينَ يَصْدِفُونَ عَنْ آياتِنا سُوءَ الْعَذابِ بِما كانُوا يَصْدِفُونَ.

<<  <  ج: ص:  >  >>