للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

السابع والعشرون بعد المائة: سبع وثلاثون منها لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ «١».

الثامن والعشرون بعد المائة: أربع وخمسون وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ «٢».

التاسع والعشرون بعد المائة: ثمان وستون أَتَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ ما لا تَعْلَمُونَ «٣».

الثلاثون بعد المائة: ثلاث وثمانون منها فِي الْأَرْضِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الْمُسْرِفِينَ «٤».

الحادي والثلاثون بعد المائة: سبع وتسعون منها حَتَّى يَرَوُا الْعَذابَ الْأَلِيمَ «٥» «٦».

الثاني والثلاثون بعد المائة: آخر السورة.

الثالث والثلاثون بعد المائة: ست عشرة آية «٧» من هود وَباطِلٌ ما كانُوا يَعْمَلُونَ «٨».

الرابع والثلاثون بعد المائة: احدى وثلاثون منها إِنِّي إِذاً لَمِنَ الظَّالِمِينَ «٩».

الخامس والثلاثون بعد المائة: خمس وأربعون منها وَقِيلَ بُعْداً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ «١٠».

السادس والثلاثون بعد المائة: ثمان وخمسون منها مِنْ «١١» عَذابٍ غَلِيظٍ «١٢».

السابع والثلاثون بعد المائة: احدى وستون «١٣» وَمِنْ وَراءِ إِسْحاقَ يَعْقُوبَ «١٤».

الثامن والثلاثون بعد المائة: سبع وثمانون إِنَّكَ لَأَنْتَ الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ «١٥».

التاسع والثلاثون بعد المائة: مائة وآيتان منها وَذلِكَ يَوْمٌ مَشْهُودٌ «١٦».


(١) يونس (٣٧) ... وَتَفْصِيلَ الْكِتابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ.
(٢) يونس (٥٤) ... وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ.
(٣) يونس (٦٨).
(٤) يونس (٨٣) ... وَإِنَّ فِرْعَوْنَ لَعالٍ فِي الْأَرْضِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الْمُسْرِفِينَ.
(٥) يونس (٩٧) وَلَوْ جاءَتْهُمْ كُلُّ آيَةٍ حَتَّى يَرَوُا الْعَذابَ الْأَلِيمَ.
(٦) أضاف الناسخ في ظ قوله: بعده فَلَوْلا ....
(٧) «آية» ساقطة من د وظ.
(٨) هود (١٦) ... وَحَبِطَ ما صَنَعُوا فِيها وَباطِلٌ ما كانُوا يَعْمَلُونَ.
(٩) هود (٣١) ... اللَّهُ أَعْلَمُ بِما فِي أَنْفُسِهِمْ إِنِّي إِذاً لَمِنَ الظَّالِمِينَ.
(١٠) هود (٤٤).
(١١) مِنْ ليست في ظ.
(١٢) هود (٥٨) ... وَنَجَّيْناهُمْ مِنْ عَذابٍ غَلِيظٍ.
(١٣) هكذا في النسخ: احدى وستون، وهو خطأ. والصواب: احدى وسبعون.
(١٤) هود (٧١) فَبَشَّرْناها بِإِسْحاقَ وَمِنْ وَراءِ إِسْحاقَ يَعْقُوبَ.
(١٥) هود (٨٧).
(١٦) هود (١٠٣) ... ذلِكَ يَوْمٌ مَجْمُوعٌ لَهُ النَّاسُ وَذلِكَ يَوْمٌ مَشْهُودٌ.

<<  <  ج: ص:  >  >>