للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

السادس والستون بعد المائة: ثمان وتسعون فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ «١».

السابع والستون بعد المائة: مائة وثلاث عشرة الْعَذابُ وَهُمْ ظالِمُونَ «٢».

الثامن والستون بعد المائة: آخر السورة.

التاسع والستون بعد المائة: خمس عشرة آية من سبحان حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا «٣».

السبعون بعد المائة: آيتان «٤» وثلاثون منها وَساءَ سَبِيلًا «٥».

الحادي والسبعون بعد المائة: سبع وأربعون إِلَّا رَجُلًا مَسْحُوراً «٦».

الثاني والسبعون بعد المائة: احدى وستون لِمَنْ خَلَقْتَ طِيناً «٧».

الثالث والسبعون بعد المائة: سبع وسبعون لا يلبثون خلفك «٨» إلّا قليلا «٩».

الرابع والسبعون بعد المائة: خمس وتسعون مِنَ السَّماءِ مَلَكاً رَسُولًا «١٠».

الخامس والسبعون بعد المائة: آخر السورة.

السادس والسبعون بعد المائة: سبع عشرة آية من الكهف وَلِيًّا مُرْشِداً «١١».

السابع والسبعون بعد المائة: ثمان وعشرون منها وَكانَ أَمْرُهُ فُرُطاً «١٢».

الثامن والسبعون بعد المائة: ثلاث وأربعون منها وَما كانَ مُنْتَصِراً «١٣».


(١) النحل (٩٨) فَإِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ.
(٢) النحل (١١٣) ... فَأَخَذَهُمُ الْعَذابُ وَهُمْ ظالِمُونَ.
(٣) الإسراء (١٥) ... وَما كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا.
(٤) في بقية النسخ: اثنتان.
(٥) الإسراء (٣٢) وَلا تَقْرَبُوا الزِّنى إِنَّهُ كانَ فاحِشَةً وَساءَ سَبِيلًا.
(٦) الإسراء (٤٧) ... إِذْ يَقُولُ الظَّالِمُونَ إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلًا مَسْحُوراً.
(٧) الإسراء (٦١) ... فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ قالَ أَأَسْجُدُ لِمَنْ خَلَقْتَ طِيناً.
(٨) هكذا في النسخ، وهي قراءة نافع وأبي جعفر وابن كثير وأبي عمرو وشعبة، وقرأ الباقون (خلافك) النشر (٢/ ٣٠٨) والبدور الزاهرة (ص ١٨٦) والمهذب (١/ ٣٨٩).
(٩) الإسراء (٧٦) وَإِنْ كادُوا لَيَسْتَفِزُّونَكَ مِنَ الْأَرْضِ لِيُخْرِجُوكَ مِنْها وَإِذاً لا يَلْبَثُونَ خِلافَكَ إِلَّا قَلِيلًا.
(١٠) الإسراء (٩٥) ... لَنَزَّلْنا عَلَيْهِمْ مِنَ السَّماءِ مَلَكاً رَسُولًا.
(١١) الكهف (١٧) ... وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُرْشِداً.
(١٢) الكهف (٢٨) ... وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنا وَاتَّبَعَ هَواهُ وَكانَ أَمْرُهُ فُرُطاً.
(١٣) الكهف (٤٣) وَلَمْ تَكُنْ لَهُ فِئَةٌ يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَما كانَ مُنْتَصِراً.

<<  <  ج: ص:  >  >>