(٢) النحل (١١٣) ... فَأَخَذَهُمُ الْعَذابُ وَهُمْ ظالِمُونَ.(٣) الإسراء (١٥) ... وَما كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا.(٤) في بقية النسخ: اثنتان.(٥) الإسراء (٣٢) وَلا تَقْرَبُوا الزِّنى إِنَّهُ كانَ فاحِشَةً وَساءَ سَبِيلًا.(٦) الإسراء (٤٧) ... إِذْ يَقُولُ الظَّالِمُونَ إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلًا مَسْحُوراً.(٧) الإسراء (٦١) ... فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ قالَ أَأَسْجُدُ لِمَنْ خَلَقْتَ طِيناً.(٨) هكذا في النسخ، وهي قراءة نافع وأبي جعفر وابن كثير وأبي عمرو وشعبة، وقرأ الباقون (خلافك) النشر (٢/ ٣٠٨) والبدور الزاهرة (ص ١٨٦) والمهذب (١/ ٣٨٩).(٩) الإسراء (٧٦) وَإِنْ كادُوا لَيَسْتَفِزُّونَكَ مِنَ الْأَرْضِ لِيُخْرِجُوكَ مِنْها وَإِذاً لا يَلْبَثُونَ خِلافَكَ إِلَّا قَلِيلًا.(١٠) الإسراء (٩٥) ... لَنَزَّلْنا عَلَيْهِمْ مِنَ السَّماءِ مَلَكاً رَسُولًا.(١١) الكهف (١٧) ... وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُرْشِداً.(١٢) الكهف (٢٨) ... وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنا وَاتَّبَعَ هَواهُ وَكانَ أَمْرُهُ فُرُطاً.(١٣) الكهف (٤٣) وَلَمْ تَكُنْ لَهُ فِئَةٌ يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَما كانَ مُنْتَصِراً.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute