الحادي والأربعون بعد المائتين: ثمان وخمسون نِعْمَ أَجْرُ الْعامِلِينَ «١».
الثاني والأربعين بعد المائتين: سبع من الروم بِلِقاءِ رَبِّهِمْ لَكافِرُونَ «٢».
الثالث والأربعون بعد المائتين: أربع وعشرون بَعْدَ مَوْتِها إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ «٣».
الرابع والأربعون بعد المائتين: ثمان وثلاثون هُمُ الْمُفْلِحُونَ «٤» بعده وَما آتَيْتُمْ.
الخامس والأربعون بعد المائتين: اثنان «٥» وخمسون إِذا وَلَّوْا مُدْبِرِينَ «٦».
السادس والأربعون بعد المائتين: اثنتا عشرة من لقمان غَنِيٌّ حَمِيدٌ «٧».
السابع والأربعون بعد المائتين: خمس وعشرون بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ «٨».
الثامن والأربعون بعد المائتين: ثلاث من السجدة لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ «٩».
التاسع والأربعون بعد المائتين: اثنتان وعشرون إِنَّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ مُنْتَقِمُونَ «١٠».
الخمسون بعد المائتين: ست من الأحزاب فِي الْكِتابِ مَسْطُوراً «١١».
الحادي والخمسون بعد المائتين: ثماني عشرة وَلا يَأْتُونَ الْبَأْسَ إِلَّا قَلِيلًا «١٢».
الثاني والخمسون بعد المائتين: وَكانَ ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً «١٣».
(١) العنكبوت (٥٨).
(٢) الروم (٨) وَإِنَّ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ بِلِقاءِ رَبِّهِمْ لَكافِرُونَ وكتبت الآية خطأ في النسخ.
(٣) الروم (٢٤) ... وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّماءِ ماءً فَيُحْيِي بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ.
(٤) الروم (٣٨) ... وَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ وفي الأصل: بعده (وما أنتم) وفي ظ (وما أوتيم) وكلاهما خطأ.
(٥) هكذا في النسخ: اثنان، خطأ. والصواب: اثنتان.
(٦) الروم (٥٢) فَإِنَّكَ لا تُسْمِعُ الْمَوْتى وَلا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعاءَ إِذا وَلَّوْا مُدْبِرِينَ.
(٧) لقمان (١٢) وَمَنْ يَشْكُرْ فَإِنَّما يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ.
(٨) لقمان (٢٥).
(٩) السجدة (٣) ... لِتُنْذِرَ قَوْماً ما أَتاهُمْ مِنْ نَذِيرٍ مِنْ قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ.
(١٠) السجدة (٢٢).
(١١) الأحزاب (٦) ... وَأُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ ... كانَ ذلِكَ فِي الْكِتابِ مَسْطُوراً.
(١٢) الأحزاب (١٨).
(١٣) الأحزاب (٣٠).