(١) وقيل: وعشر آيات، وهذا مبني على الخلاف القائم بين أبي جعفر وشيبة. انظر البيان للداني (٢٨/ أ). (٢) جاءت العبارة في «د» هكذا: وكان في المدني الأول فكان ستة آلاف آية. (٣) ذكر هذا الداني بسنده إلى محمد بن عيسى، وهو العدد الذي رواه أهل الكوفة دون تسمية. انظر البيان (٢٨/ أ). ويروي هذا عن شيبة بن نصاح. انظر: مقدمتان في علوم القرآن (ص ٢٤٦) وبصائر ذوي التمييز (١/ ٥٦٠). وفي رواية: وأربع عشرة، وهو العدد الذي رواه أهل الكوفة عن أهل المدينة كما ذكره الفيروزآبادي. وعن أبي جعفر يزيد بن القعقاع المدني: وعشر آيات. انظر المصدرين السابقين. (٤) قال الداني: وهو العدد الذي عليه مصاحفهم حتى الآن اه البيان (٢٨/ ب) وينسب هذا العدد إلى عاصم الجحدري، وبه قال أيوب بن المتوكل البصري. وفي رواية عن عاصم الجحدري أنه: خمس ومائتان وستة آلاف. وفي رواية عن البصريين أنهم قالوا: وتسع عشرة، وروى ذلك عن قتادة انظر مناهل العرفان (١/ ٣٤٣). (٥) في كتاب البيان للداني (٢٥/ أ) ومقدمتان في علوم القرآن (ص ٢٤٦). وبصائر ذوي التمييز (١/ ٥٦٠) ومناهل العرفان (١/ ٣٤٣): ستة آلاف ومائتان وست وعشرون اه. وهذا العدد ينسب إلى يحيى بن الحارث الذماري، فقد ساق الداني بسنده إلى سويد بن عبد العزيز قال: سألت يحيى بن الحارث الذماري عن عدد آي القرآن فأشار إليّ بيده اليمنى ... وذكره. (٦) سقط هذا الكلام من الأصل وظق (وجمعناه على عدد المكي فكان ستة آلاف آية ومائتي آية وخمسا وعشرين آية) انتهى. قال الداني: وعدد آى القرآن في قول المكيين ستة آلاف ومائتان وتسع عشر آية، وفي قول أبيّ بن كعب: وعشر آيات اه البيان (٢٨/ أ). وهذه رواية الزعفراني عن عكرمة بن سليمان، ومثله عن مجاهد وعن عبد الله بن كثير. انظر: مقدمتان في علوم القرآن (ص ٢٤٦).