(٢) في د وظ: أن كان. (٣) اعتمد السخاوي- رحمه الله- في هذا النص على مكي بن أبي طالب مع تصرف يسير، انظر: الإيضاح ص ٣٣١ - ٣٣٣. وراجع الناسخ والمنسوخ لقتادة ص ٤٤، وأبي عبيد ص ٥٢٠، وابن حزم ص ٤٣، والنحاس ص ٢١١، وابن سلامة ص ٢٠٧، ونواسخ القرآن ص ٣٨٣ - ٣٨٦ وتفسير الطبري ١٣٥، والقرطبي ١٠/ ١٢٨، والخازن وبهامشه معالم التنزيل للبغوي ٤/ ٨٢، والدر المنثور ٤/ ١٤٢. (٤) في د وظ: أن كان. (٥) في بقية النسخ: ولو فهمنا ذلك مثلا لم ندر ... الخ. (٦) في د: وكما. (٧) هكذا في الأصل: محرم. خطأ نحوي. وفي بقية النسخ: محرما وهو الصواب. (٨) انظر: مجاز القرآن ١/ ٣٦٣. (٩) هذا القول: ذكره النحاس دون عزو إلى أحد. قال: «هو مشتق من قولهم: سكرت النهر، أي: سددته، فيتخذون منه سكرا، وعلى هذا السكر: ما كان من العجوة والرطب. وهو معنى قول أبي عبيدة» أه. الناسخ والمنسوخ ص ٢١٥. (١٠) النحل (٨٢).