(٢) كلمة (يبنوا) لا تقرأ في النسخ. (٣) قال ابن الجوزي: واختلف العلماء فيما يصنع بسهم الرسول صلّى الله عليه وسلّم بعد وفاته. فقال قوم: هو للخليفة بعده. وقال قوم: يصرف في المصالح. قال: فعلى هذا تكون هذه الآية مبينة لحكم الفيء، والتي في الأنفال مبينة لحكم الغنيمة، فلا يتوجه النسخ اه. نواسخ القرآن (ص ٤٨٣) وانظر تفسير القرطبي (١٨/ ١٢، ١٣). (٤) قوله: فقال. أي بعض الناس. (٥) في د وظ: نصير. (٦) الكراع: السلاح، وقيل: هو اسم يجمع الخيل والسلاح. اللسان (٨/ ٣٠٧) (كرع). (٧) القائل: إسماعيل بن إسحاق القاضي. (٨) سقط من الأصل (ما). (٩) عبارة (أعطاهم، وإن رأى): بعضها مطموسة في د. وفي ظ: أعطاهم إن رأى. أي سقطت الواو، وهو سقط يخل بالمعنى. (١٠) في د وظ: في اليتامى. (١١) كلمة (كله) سقطت من الأصل.