(٢) هكذا في الأصل (محكمتان) وهو خطأ نحوي واضح. وفي بقية النسخ: (محكمتين) وهو الصواب. (٣) راجع تفسير القرطبي (١٩/ ٣٦). (٤) المزمل: (٥). (٥) النساء: (٢٨). وقد قال هذا ابن حزم في الناسخ والمنسوخ (ص ٦٢) وكذلك ابن سلامة (ص ٣١٧). (٦) من هنا إلى قوله: وتربد له وجهه. أضيف في حاشية ظ فلم يظهر. (٧) الرّبد: تغير بشرة الوجه، وكان يحصل له- صلّى الله عليه وسلّم- ذلك لعظم موقع الوحي. وراجع اللسان (٣/ ١٧٠) (ربد) وشرح النووي على صحيح مسلم (١١/ ١٩٠). (٨) رواه الإمام مسلم بنحوه في حديث طويل عن عبادة بن الصامت- رضي الله عنه- كتاب الحدود باب حد الزنا (١١/ ١٩٠)، وفي كتاب الفضائل باب طيب عرقه صلّى الله عليه وسلّم والتبرك به (١٥/ ٨٩) ورواه الإمام أحمد في المسند (٥/ ٣١٧، ٣١٨، ٣٢٧). (٩) أصل الفصم: القطع فقوله: (فيفصم) بفتح أوله وسكون الفاء وكسر المهملة- أي يقلع ويتجلى ما يغشاني. فتح الباري (١/ ٢٠) واللسان (١٢/ ٤٥٤) (فصم). (١٠) ليتفصد: بالفاء وتشديد المهملة، مأخوذ من الفصد، وهو قطع العرق لإسالة الدم، شبه جبينه بالعرق المفصود، مبالغة في كثرة العرق، فتح الباري (١/ ٢٠) وانظر اللسان (٣/ ٣٣٧) (فصد). (١١) رواه البخاري في صحيحه كتاب بدء الوحي (١/ ١٨) بشرح ابن حجر، ومالك في الموطأ باب كيف كان يأتيه الوحي (٢/ ٤٧٤) والترمذي في أبواب المناقب باب ما جاء كيف كان ينزل الوحي على النبي صلّى الله عليه وسلّم (١٠/ ١١٢) والنسائي في كتاب الافتتاح باب جامع ما جاء في القرآن (٢/ ١٤٩) وأحمد في المسند (٦/ ٢٥٧).