وقد سبق أن ذكرها المصنف في موضعها (ص ٧٥٩) ورد على القائلين بأنها منسوخة بقوله تعالى سَنُقْرِئُكَ فَلا تَنْسى وأبطله. (٢) غير واضحة في ت. (٣) في بقية النسخ: يستمع. (٤) أصل الحديث في صحيح البخاري كتاب التفسير (٨/ ٦٨٠) بشرح ابن حجر. وصحيح مسلم كتاب الصلاة باب الاستماع للقراءة (٤/ ١٦٥) بشرح النووي، وسنن الترمذي أبواب التفسير باب ومن سورة القيامة (٩/ ٢٤٨) وسنن النسائي كتاب الافتتاح باب جامع ما جاء في القرآن (٢/ ١٤٩) وانظر جامع البيان (٢٩/ ١٨٧) وجامع الأصول (٢/ ٤٢٠) والدر المنثور (٨/ ٣٤٨). (٥) كلمة (كان) ساقطة من د وظ. (٦) انظر الآثار في ذلك عن ابن عباس ومجاهد والضحاك وقتادة في جامع البيان للطبري (٢٩/ ١٨٨) والدر المنثور (٨/ ٣٤٨). قال الطبري: وأشبه القولين بما دلّ عليه ظاهر التنزيل، القول الذي ذكر عن سعيد بن جبير عن ابن عباس، وذلك أن قوله إِنَّ عَلَيْنا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ ينبئ أنه إنما نهي عن تحريك اللسان به متعجلا فيه قبل جمعه، ومعلوم أن دراسته للتذكر إنما كانت تكون من النبي صلّى الله عليه وسلّم من بعد جمع الله له ما يدرس من ذلك اه المصدر نفسه. (٧) في ظق: بذاك.