للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

الثاني: قوله: «اخرجي إلى مغفرة من الله ورضوان».

الثالث: قوله: «فتخرج تسيل كما تسيل القطرة من فِي السِّقاء».

الرابع: قوله: «فلا يدَعونها في يده طَرْفَة عين حتى يأخذوها منه».

الخامس: قوله: «حتى يكفنوها في ذلك الكفن ويحنطوها (١) بذلك الحنوط». فأخبر أنَّها تُكفَّن وتحنَّط.

السادس: قوله: «ثم يُصعَد بروحه إلى السماء».

السابع: قوله: «ويوجد منها كأطيب نفحةِ مسكٍ وجدت».

الثامن: قوله: «فتُفتَح له أبوابُ السماء».

التاسع: قوله: «ويشيِّعه من كلِّ سماء مقرَّبوها حتى ينتهي إلى الرب تعالى».

العاشر: قوله: «فيقول تعالى: رُدُّوا عبدي إلى الأرض».

الحادي عشر: قوله: «فتُرَدُّ روحُه في جسده».

الثاني عشر: قوله في روح الكافر: «فتَفرَّقُ (٢) في جسده، فيجذِبها، فتنقطع منها العروق والعصب».

الثالث عشر: قوله (٣): «ويوجد لروحه كأنتنِ ريحٍ وُجدت على وجه الأرض».


(١) ما عدا (أ، ق): «يكفنونها ... ويحنطونها».
(٢) السياق في (ط، ب، ج): «قوله: روح الكافر تتفرق».
(٣) «في روح ... قوله» ساقط من الأصل.