دلَّ على صحة القاعدة أدلة كثيرة أذكر بعضًا منها فيما يلي:
أولًا: ما ذكره سبحانه وتعالى في كتابه الكريم من إقرار المشركين بكونه الخالق والرازق وأن المُلْكَ بيده، والكون تحت قهره وقدرته، وأنه المحيي المميت، وكونه يجير ولا يجار عليه، إلى غير ذلك من صفات الربوبية، وأفعال الرب تبارك وتعالى، ومن ذلك الآيات: