للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= (فى النسخة: الدشنى) فى معجمه وقال: سمع الكثير وسمعنا منه. وشيخنا الإمام أبو المناقب محمود بن أحمد الزنجانى الفقيه الشافعى مدرس الشافعية بالمدرسة المستنصرية، روى لنا عن عبد الله بن الساوى (؟) وله مصنفات فى فنون شتى … » فى طبقات ابن السبكى ٥/ ١٥٤ عن ابن النجار «صنف تفسير القرآن وحدث عن الإمام الناصر لدين الله بالإجازة» وقال قال شيخنا الذهبى «استشهد فى كائنة بغداد سنة ست وخمسين وستمائة» وفيها ٥/ ١٥٥ «محمود بن عبيد الله بن أحمد بن عبد الله أبو المحامد ظهير الدين الزنجانى الفقيه الصوفى الزاهد … » ذكر وفاته «فى شهر رمضان سنة أربع وسبعين وستمائة» وفى المشتبه «وأبو القاسم يوسف بن على الزنجانى الشافعى مات سنة خمسمائة، تفقه على أبى إسحاق الشيرازى فبرغ وأفتى» فى التوضيح «مولده سنة تسع وثلاثين وأربعمائة، سمع من أبى الحسين بن النقور وغيره، حدث عنه السلفى وغيره» وفى التوضيح «أبو حفص عمر بن أحمد بن عمر بن سدوشن بن عمر الزنجانى الواعظ الفقيه الشافعى أخذ عن القاضى أبى بكر محمد الزوزنى صاحب أبى إسحاق الشيرازى، وحدث ببغداد لما قدمها حاجا فى شهر ربيع الأول سنة إحدى وستين وخمسمائة بكتاب الأسماء والصفات لأبى بكر البيهقى عن أبى الحسن عبد الله بن محمد ابن الإمام أبى بكر البيهقى عن جده فسمعه منه حمزة ابن القبيطى وابن أخيه أبو طالب عبد اللطيف بن محمد بن القبيطى، وكان فقيها محققا فصيح اللسان مليح المناظرة».
وفى الاستدراك «وأما الزنجانى بفتح الراء وسكون النون والباقى مثله فهو أبو القاسم محمد بن إسماعيل الزنجانى، قال أبو طاهر السلفى سمعت أبا عبد الله محمد ابن أحمد بن خلف الكتامى الحمصى بالإسكندرية يقول توفى ميمون بن ياسين الصنهاجى بحمص الأندلس سنة ثلاثين وخمسمائة وقد روى الحديث؛ وسمعته يقول سمعت أبا القاسم محمد بن إسماعيل بن عبد الملك الزنجانى الصدفى (د: الصوفى) الفقيه بحمص الأندلس يقول: لم أر أحفظ من أبى على الجيانى-