(٢) والريانى والرنانى والربانى والربابى. (٣) فى الاستدراك «وأما الزناتى بفتح الزاى والنون وقبل الياء تاء معجمة باثنتين من فوقها فهو أبو الحسن على بن عبد العزيز الزناتى سمع كتاب الاستيعاب لابن عبد البر من أبى إسحاق إبراهيم بن محمد بن ثبات القرطبى، وسماعه منه فى سنة ثلاث وثلاثين وخمسمائة» قال منصور «والإمام أبو زكريا يحيى بن ملول (فى التوضيح: يحيى بن أبى ملول، وكذا فى رسم هـ-ملول-من المشتبه) الزناتى الفقيه المالكى، دخل بغداد وتفقه بها على الكيا (هكذا فى التبصير وهو الصواب. ووقع فى نسخة كتاب منصور: الكمال) الهراسى، وقدم الإسكندرية واستوطن بها بمدرسة أبى حديد وانتفع به جماعة، وصنف تعليقا فى الخلاف، ثم دخل العراق أيضا فقيل إنه توفى بالبصرة والله أعلم». وفى المشتبه «يكتول (فى التوضيح أن الصواب: يكنول-ثالثه نون وقال: كذلك سماه أبو العلاء الفرضى وأراه مربى فى معجم السفر للسلفى.) بن فتوح (زاد فى التوضيح: بن يوجرتن بن كثير) الزناتى، سمع من محمد بن طرخان بن يلتكين» فى التوضيح «وروى أيضا عن أبى الحجاج يوسف بن عبد العزيز بن عديس المالكى، وقال يكنول لم أر فيمن لقيته أحفظ لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم من أبى عامر العبدرى ببغداد» وفى التوضيح «ومنصور بن مدافع الزناتى علقت له حكاية» وفى التبصير «وأبو التقى صالح بن عبد الرحمن الزناتى النحوى سمع أبا الحسن على-