(٢) بهامش الأصل «ط: قال اتى الحجاج بالفضيل بن بزوان مولى بنى عامر بن صعصعة فقال له: ألم استعملك؟ قال: بل استعبدتنى. قال: ألم اكرمك؟ قال: بل اهنتنى. قال: اما والله لأقتلنك. قال: اذا اخاصمك فى دمى. فقال: اذا اخصمك لا ام لك. قال: الحكم يومئذ غيرك. فأمر فضربت عنقه. وقال له رجل: ان فلانا يسبك. قال: لأغيظن من أمره، يغفر الله لى وله. قيل ومن امره؟ قال: الشيطان». (٣) وفى كتاب ابن نقطة «عباس بن بزوان الموصلى شاب حسن رأيته بالموصل فى سنة اربع عشرة يطلب الحديث» وفى المشتبه «محدث معروف» وقال منصور «ابو العباس احمد بن عبد السيد بن شعبان بن محمد بن بزوان بن جابر بن قمصان (؟) الاربلى المعروف بالصلاح، كان من امراء الملك الكامل وشعرائه ذكره ابو البركات ابن الشعار الموصلى فى كتابه قلائد الجمان فى شعراء الزمان، توفى بالرها سنة احدى وثلاثين وستمائة وحمل الى القاهرة ودفن بها. وابو الحسن بن ابى بكر بن ابى الحسن بن بزوان البغدادى مستعمل العتابى (؟) روى بالموصل. وفى التبصير «وعزيزة بنت عثمان بن طرخان بن بزوان كتب عنها الدمياطى فى معجمه». (٤) فى كتاب عبد الغنى ص ١١ «ثروان بن ملحان -