(٢) يأتى صبطه فى رسم (زبان) ووقع فى بعض النسخ والمراجع «ابو الريان». (٣) زاد فى الأنساب «فقال: اتيت بشرا ابا الزبان اسأله … فما زوى بين عينيه ولا قطبا» . (٤) من نص ومثله فى الأنساب واللباب، وفى عيون الأخبار لابن قتيبة ٣/ ٢٦٥ «ذكر الفرزدق عقبة بن جبار المنقرى وقدره فقال: لو أن قدرا بكت من طول محبسها … على الحفوف بكت قدر ابن جبار ما مسها دسم مذ فض معدنها … ولا رأت بعد نار القين من نار» وخلط شارح القاموس قال «وأبو الريان بشر بن فيض بن جبار الجبارى مدحه ابن الرقاع. وعقبة بن جبار عن ابن مسعود. وبشر بن قيس بن جبار مشهور بالبخل … وعقبة بن جابر البصرى المنقرى الجبارى .... ذكرهم الأمير» وإنما بشر رجل واحد هو ممدوح ابن الرقاع، وعقبة رجلان كلاهما ابوه جبار احدهما صاحب ابن مسعود والآخر مهجو الفرزدق وربما يكونان واحدا.