(٢) الباب الآتى فى نص فقط. (٣) والأخت والأخن. (٤) فى التبصير «بالحاء المهملة جماعة … واختلف فى سبيعة بنت الأحب فقيل بالمهملة وقال ابو عبيدة بالجيم قال ابن هشام: وتابعه الرواة على ذلك انشد لها ابن اسحاق فى السيرة شعرا تعظم فيه امر مكة». (٥) فى كتاب ابن نقطة «بفتح الجيم وتشديد الباء المعجمة بواحدة فهو عباد بن الأجب، قال البخارى فى تاريخه: عباد بن الأجب كان يصحب ابن عمر قوله روى عنه يحيى بن عبد الرحمن ابن حاطب عن عباد بن الأجب وكان يصحب ابن عمر فى اسفاره: كان ابن عمر اذا صلى لنا طول فقال له عباد طولت والله علينا لو جئتنا بأبى لهب وأصحابه فكر دستهم فى النار. فجعل ابن عمر يضحك من قوله» وفى التوضيح «قال زكريا ابن يحيى ثنا يزيد بن هارون انا محمد بن عمرو عن يحيى بن حاطب عن عباد … » فذكر القصة نحوها ثم قال «علقه البخارى فى تاريخه فقال قال زكريا بن يحيى فذكره» اقول ترجمة عباد فى التاريخ ج ٣ ق ٢ رقم ١٦١١ بدون القصة. وفى التبصير «وكرز بن جابر بن شبل بن الأجب له صحبة». (٦) وأما الأخت فقال -