(٢) ويكنى أيضا أبا سفيان كما تقدم فى رسم (ظليم). (٣) فى التبصير بعد (غسيل) وقيل (غصينة) ما لفظه «غسيم: أبو غسيم (فوق الحرف الثانى فى النسخة علامة مخالفة لعلامتى الإهمال والإعجام المعتادتين فى النسخة) ظليم بن حطيط معروف، وبفتح المهملة والكسر أبو عسيم مولى النبى صلى الله عليه وسلم … » وسكوته عن ذكر أن السين فى الثانى مهملة يقضى بموجب القاعدة التى التزمها باتفاق المادتين فى الحرف الثانى سوى الحركة وعلى كل حال فهو وهم. (٤) فى الأصل «كتب» وفى الإصابة «روى الخطيب من طريق عسل بن عبد الله بن عسيل (كذا) التميمى عن عطاء بن أبى رباح عن عمه صبيغ بن عسل قال جئت عمر فذكر قصة» ثم قال «الضمير فى قوله عن عمه يعود على عسل».