(٢) كذا فى هـ وجا والأنساب، ووقع فى الأصل «عنه». (٣) يأتى ما فيه. (٤) فى نسخة الأنساب «فى اللغة» ثم قال بعد اسماء «وأبو الحسن أحمد بن محمد بن سهل الفقيه البارع الطبسى الشافعى، وكان من المتقدمين من أصحاب المروزى، سمع بنيسابور أبا بكر محمد بن إسحاق بن خزيمة، وبالعراق أبا محمد بن صاعد، وسكن نيسابور فى الخانقاه بناع (؟) للرزازين، وكان يدرس ويملى الحديث، ثم انصرف إلى الطبسين فبلغنى انه توفى بها سنة ٣٥٨ - هكذا ذكر الحاكم أبو عبد الله الحافظ؛ قال الحاكم وبلغنى أن لأبى الحسن شرحا لمذهب الشافعى رحمه الله فى الف جزء، فكنت اقدر أنها خفاف، حتى قصدته وسألته أن يخرج إلى منها شيئا فأخرجها إلى فاذا هى بخط أدق ما يكون، فى كل جزء رسخة (؟) أو قريب منها» -