للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

فقال: كيف تركت أفاريق العرب؟ - الحديث بطوله ذكره ابن قتيبة فى غريب الحديث. (١)


= المستغفرى «خيفان» وكذا وقع فى الفائق طبع مصر ٢/ ٢٦٨ والنهاية (انبوب) وغيرهما والله أعلم.
(٥) قال المستغفرى «بفتح العين المهملة والنون» وظاهر ذلك أن الراء مخففة؛ ووقع فى التبصير «بتثقيل الراء ونون» وقاعدته تقضى بأن العين مفتوحة، ووقع فى القاموس أنه «كثمامة» يعنى بضم العين وتخفيف الراء، قال شارحه: «الصواب كرّمانة - وهكذا ضبطه الحافظ وغيره» كذا والأشبه أنه بالفتح والتخفيف.
(١) وأما (عرانية) بوزن علانية أعنى بفتح العين وتخفيف الراء وكسر النون وفتح التحتية. ففى كتاب ابن حبيب ص ١٢ وتصحيف العسكرى ص ٤٨٦ «فى القين بن جسر: عرانية - مخفف (فى التصحيف: خفيف)، بن جشم بن مالك ابن كعب، (زاد فى التصحيف: بن جشم بن مالك بن كعب. كذا) بن القين» وفى القاموس (ع ر ن) «العرانية بالضم مد السيل وقاموس البحر. وبالفتح ابن جشم فى بلقين» واستشهدوا لمد السيل بقول عدى بن زيد:
كانت رياح وماء ذو عرانية … وظلمة لم تدع فتقا ولا خللا
ووقع فى الإيناس ص ٤٤ «عراينة … (كلمة أو كلمتان خفية) بن جشم بن مالك بن كعب بن القين، وبعض العلماء يقول: عرانية بتقديم النون، والمعروف تقديم النون».
وفى الاستدراك «أما عوانة بفتح العين والواو فهو عوانة بن الحكم الواسطى، روى عن أبى عمرو بن العلاء، روى عنه أبو سفيان الحميرى. والحكم بن عوانة، عن أبيه، روى عنه سعيد بن خالد. ومحمد بن الحكم بن عوانة عن أبيه، حدث عنه محمد بن فروخ (؟) بن كردى. وأخوه سليمان بن الحكم بن عوانة، حدث عن -