للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وقوله: (وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا (٣٠)

حجة على من يعدل عنه في الاحتجاج به، ويعيب على من يدعو إليه.

المعتزلة.

* * *

قوله: (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ وَكَفَى بِرَبِّكَ هَادِيًا وَنَصِيرًا (٣١)

حجة عليهما - أعني القدرية والمعتزلة - في الجعل كيف صرفوه

<<  <  ج: ص:  >  >>