للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وقوله: (وَسَرِّحُوهُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا (٤٩)

يؤكد قول من قال: لا يكون السراح من ألفاظ التصريح، لأن الله

قال: (وَسَرِّحُوهُنَّ) بعدما أبانها الطلاق.

والتسريح في هذا الموضع إخراجها، لا إيقاع الطلاق عليها.

<<  <  ج: ص:  >  >>