للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وقوله: (إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا (٤٤)

تأكيد لما قلناه من جواز المبالغة في الشيء، ورد على من يأباه من

متنطعي المريدين، والمعتزلة والقدرية، إذ كانوا كالأنعام وأضل

<<  <  ج: ص:  >  >>