للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَمَا أَدْرَاكَ مَا عِلِّيُّونَ (١٩)

تعظيم له، وإعجاب للمخاطب به، والله أعلم.

* * *

قوله: (يَشْهَدُهُ الْمُقَرَّبُونَ (٢١)

يريد الملائكة الذين يناهيهم بالمطيعين من عباده، والله أعلم.

* * *

قوله: (إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ (٢٢) عَلَى الْأَرَائِكِ يَنْظُرُونَ (٢٣) تَعْرِفُ فِي وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ النَّعِيمِ (٢٤) يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ مَخْتُومٍ (٢٥) خِتَامُهُ مِسْكٌ) . دليل على أن المؤمن مندوب إلى الرغبة في ملاذّ النفوس، وشهواتها في الآخرة

<<  <  ج: ص:  >  >>