للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

حماقات الرافضة التي لا تشكل على عالم، ولا جاهل، فلم ابتاع إذًا -

ليت شعري - الجواري والمماليك بالأثمان الغالية إن كان على زعمهم

مالكهم، ومالك ساداتهم،!.

بل لم أصدق حرائره إن كن بالملك جواريه،، أم لم فعله رسول

الله - صلى الله عليه وسلم - قبله الذي ورث الولاية عنه، واستحقا

به؟!.

إن هذا لأقبح مقال، وأجدره بطرق المحال، نعوذ بالله من الضلال.

ويقال: إن صالح المؤمنين هو عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - خاصة.

ويقال: هو أبو بكر وعمر - رضي الله عنهما.

<<  <  ج: ص:  >  >>