للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وقال: "إن الله - تبارك وتعالى - ليتعاهد وليه بالبلاء كما تتعاهد الوالدة ولدها بالخير".

وسئل - عليه السلام - أي الناس أشد بلاء، قال: "الأنبياء، ثم

الأمثل فالأمثل، يبتلى الرجل على حسب دينه " أو قال: " على قدر

دينه، فإن كان صلب الدين على حسب ذلك، وإن كان رخو الدين

فعلى حسب ذلك، ولا يزال البلاء بالعبد حتى يمشي في الأسواق

وما عليه خطيئة".

<<  <  ج: ص:  >  >>