للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

حيث جعل نقيض الباب تسبيحَا له، وقول مرثد اليزني حين أخبر: أن الزرع يسبح. ويوهن تفسير عكرمة (٣) حيث خص الروحانيين

بالتسبيح.

ويؤيده الحديث المروي: " كنا نسمع تسبيح الطعام وهو يؤكل ".

وتسبيح الحصا في يد النبي صلى الله عليه وسلم، ويد من سبح فيها

من أصحابه، وهذا أعم وأبلغ في قدرة الرب القادر على إنطاق كل شيء

<<  <  ج: ص:  >  >>