(وَلَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ)
حجة فى أشياء:
فمنها: أن أبا بكر الصديق - رضي الله عنه - بعدما أنفق ماله على
رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أغناه الله وجعله من أهل السعة
والفضل.
ومنها: أن اسم القربى شامل لكل من مَت إلى الإنسان بِرَحِم
قربت أو بعدت، إذا الرحم قربة يقترب بها ذو النسب، وقد عري منها
الأجنبي فلا يمت بها أبدا وكذا النسب وإن بعد نسبه قربة من الإنسان لا
يقترب بها سائر جنسه من الناس وسواء كان ذلك من قبل الأب أو الأم لا
أنه أسباط الإنسان وبنو عمه الأدنون كما تزعم الرافضة من أن
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute