أخرجه أحمد (٥/ ٣٩) والبزار (٣٦٥٨) والنسائي (٢/ ٧٩ و٣/ ١٤٦) وفي "الكبرى"(٩١٠ و١٩٤٣) وابن حزم في "المحلى"(٤/ ٣٢٠) والبيهقي (٣/ ٨٦)
عن يحيى القطان
وأحمد (٥/ ٤٩)
عن رَوح بن عُبادة البصري
وأبو داود (١٢٤٨) والسياق له ابن حزم (٤/ ٣٢٠) والبيهقي (٣/ ٢٦٠) وفي "معرفة السنن"(٥/ ٣٢) وابن عبد البر في "التمهيد"(١٥/ ٢٧٣ - ٢٧٤)
عن معاذ بن معاذ البصري
والنسائي (٣/ ١٤٥) وفي "الكبرى"(١٩٣٩)
عن خالد بن الحارث البصري
وابن حبان (٢٨٨١) والدارقطني (٢/ ٦١) والبيهقي (٣/ ٢٥٩ - ٢٦٠) وفي "الصغرى"(٦٧٢)
عن سعيد بن عامر الضُّبَعِي
والطحاوي في "شرح المعاني"(١/ ٣١٥)
عن أبي عاصم الضحاك بن مخلد الشيباني
كلهم عن أشعث به.
قال البزار: وهذا الكلام يُروى عن جابر وعن أبي بكرة، وحديث أبي بكرة أحسن إسناداً فذكرناه عن أبي بكرة لحسن إسناده إلا أن يزيد فيه جابر كلاماً"
وقال البيهقي: سماع الحسن من أبي بكرة صحيح"
وقال ابن حزم: صح سماع الحسن من أبي بكرة"
قلت: لكنه مدلس وقد عنعن.
واختلف على أشعث في سياق المتن.
فقال عمرو بن خليفة البكراوي: ثنا أشعث عن الحسن عن أبي بكرة أنّ النبي -صلى الله عليه وسلم- صلى بالقوم في صلاة الخوف صلاة المغرب ثلاث ركعات، ثم انصرف، وجاء الآخرون فصلى بهم ثلاث ركعات، فكانت للنبي -صلى الله عليه وسلم- ست ركعات، وللقوم ثلاث ثلاث.