للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

المقدس أتى بالمعراج فلم أر قط شيئاً كان أحسن منه، وهو الذي يمدُّ إليه الميت عينيه إذا حضر، فأصعدني صاحبي فيه حتى انتهى بي إلى باب من أبواب السماء" الحديث.

وقال: وفي حديث أبي سعيد عند البيهقي "حتى أتيت بيت المقدس فأوثقت دابتي بالحلقة التي كانت الأنبياء تربط بها" وفيه: "فدخلت أنا وجبريل بيت المقدس فصلى كل واحد منا ركعتين"

وقال: في حديث أبي سعيد في ذكر الأنبياء عند البيهقي "إلى باب من أبواب السماء يقال له: باب الحفظة، وعليه ملك يقال له: إسماعيل، وتحت يده اثنا عشر ألف ملك"

وقال: وقد وقع في حديث أبي سعيد عند البيهقي ما يؤيده ولفظه "فإذا أنا بآدم تعرض عليه أرواح ذريته المؤمنين فيقول: روح طيبة ونفس طيبة، اجعلوها في عليين. ثم تعرض عليه أرواح ذريته الفجار فيقول: روح خبيثة ونفس خبيثة، اجعلوها في سجين"

وقال: وفي حديث أبي سعيد عند البيهقي "فإذا أنا برجل أحسن ما خلق الله، قد فضل الناس بالحسن كالقمر ليلة البدر على سائر الكواكب"

وقال: وفي حديث أبي سعيد "قال موسى: يزعم بنو إسرائيل أني أكرم على الله، وهذا أكرم على الله مني"

زاد الأموي في روايته "ولو كان هذا وحده هان عليَّ ولكن معه أمته وهم أفضل الأمم عند الله"

وقال: وفي حديث أبي سعيد "فأقبلت راجعاً فمررت بموسى ونعم الصاحب كان لكم، فسألني: كم فرض عليك ربك؟ " الحديث.

وقال: في حديث أبي سعيد "فإذا أنا بإبراهيم خليل الرحمن مسنداً ظهره إلى البيت المعمور كأحسن الرجال"

وقال: وفي حديث أبي سعيد "يغشاها الملائكة" وفي حديث أبي سعيد عند البيهقي "على كل ورقة منها ملك"

<<  <  ج: ص:  >  >>