للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ثامسطيوس، ثاوفرسطس، سنبليقوس، ولرجل يعرف بثاون سرياني وعربي ويضاف من تفسير سنبليقوس إلى المضاف، ومن غريب التفاسير قطعة تضاف لا مليخس. قال الشيخ أبو زكرياء: يوشك أن يكون هذا منحولا إلى أمليخس، لأني رأيت في تضاعيف الكلام قال الإسكندر وقال الشيخ أبو سليمان أنه استنقل هذا الكتاب أبا زكرياء بتفسير الإسكندر الأفروديسي نحو ثلاثمائة ورقة. وممن فسر هذا الكتاب: أبو نصر الفارابي، وأبو بشر متى. ولهذا الكتاب مختصرات وجوامع مشجرة وغير مشجرة لجماعة منهم: ابن المقفع، ابن بهريز، الكندي، إسحاق بن حنين، أحمد بن الطيب، الرازي الكلام على بارى ارمينياس: نقل حنين إلى السرياني وإسحاق إلى العربي النص، المفسرون: الإسكندر ولم يوجد، يحيى النحوي، امليخس، فرفوربوس، جوامع اصطفن، ولجالينوس تفسير وهو غريب غير موجود، قويرى، متى أبو بشر، الفارابي، ولثاوفرسطس، ومن المختصرات حنين، إسحاق، ابن المقفع، الكندى، ابن بهريز، ثابت بن قرة، أحمد بن الطيب، الرازي الكلام على أنا لوطيقا الأولى: نقله ثيادورس إلى العربي، ويقال عرضه على حنين فأصلحه ونقل حنين قطعة منه إلى السرياني، ونقل إسحاق الباقي إلى السرياني، المفسرون: فسر الإسكندر إلى الأشكال الجميلة تفسيرين أحدهما أتم من الآخر، وفسر ثامسطيوس للمقالتين جميعا في ثلاث مقالات، وفسر يحيى النحوي إلى الأشكال الجميلة، وفسر قويرى إلى الثلاثة الأشكال أيضاً، وفسر أبو بشر متى للمقالتين جميعاً، وللكندي تفسير هذا الكتاب الكلام على أبو ديقطيقا: وهو أنالوطيقا الثاني مقالتين نقل حنين بعضه إلى السرياني، ونقل إسحاق الكل إلى السرياني، ونقل متى نقل إسحاق إلى العربي، المفسرون: شرح ثامسطيوس هذا الكتاب شرحاً تاماً، وشرحه الإسكندر ولم يوجد، وشرحه يحيى النحوي، ولأبي يحيى المروزي الذي قرأ عليه متى