الرؤيا المنذرة وبين سائر ضروب الرؤيا، كتاب الشكوك على جالينوس، كتاب كيفيات الأبصار، كتاب الرد على الناشي في نقضه الطب، كتاب في أن صناعة الكيمياء إلى الوجوب أقرب منها إلى الامتناع. قال محمد بن إسحاق: هذا من الاثني عشر كتاباً، وقد ذكرنا جميعها في موضعه من الكتاب، وكذلك سائر كتبه في الصناعة، فمن يريد معرفة ذلك فلينظر في المقالة العاشرة إن شاء الله تعالى، كتاب الباه مقالة، كتاب المنصوري في الطب إلى منصور بن إسماعيل، ويحتوي على عشر مقالات، كتاب الحاوي، ويسمى الجامع الحاصر لصناعة الطب، ويقسم هذا الكتاب اثني عشر قسماً: القسم الأول منه في علاج المرضى والأمراض، القسم الثاني في حفظ الصحة، القسم الثالث فى الرئبة والجبر والجراحات، القسم الرابع في قوى الأدوية والأغذية وجميع ما يحتاج إليه من المواد في الطب، القسم الخامس في الأدوية المركبة، القسم السادس في صنعة الطب، القسم السابع في صيدنة الطب: الأدوية وألوانها وطعومها وروائحها، القسم الثامن في الأبدان، القسم التاسع في الأوزان والمكاييل، القسم العاشر في التشريح ومنافع الأعضاء، القسم الحادي عشر في الأسباب الطبيعية من صناعة الطب، القسم الثاني عشر في المدخل إلى صناعة الطب مقالتان، في الأولى الأسماء الطبية وفي الثانية أوائل الطب، كتاب في استدراك ما بقي من كتب جالينوس مما لم يذكره حنين ولا جالينوس في فهرسته مقالة، كتاب في أن الطين المنتقل به فيه منافع مقالة، كتاب في أن الحمية المفرطة تضر بالأبدان مقالة، كتاب في الأسباب المميلة لقلوب الناس عن أفاضل الأطباء إلى أخسائهم، كتاب ما يقدم من الفواكه والأغذية وما يؤخر، كتاب على أحمد بن الطيب فيما رد به على جالينوس في أمر الطعم المر، كتاب الرد على المسمعي المتكلم في رده على أصحاب الهيولي، كتاب الرد على جرير الطبيب فيما خالف فيه من أمر التوت