(٢) راجع تفسير الطبري ١/ ٤٤، والزمخشري ١/ ٢٨١، وأبي حيان ١/ ٢٠٢ والآلوسي ١/ ٢٥٩. (٣) انظر: زاد المسير ١/ ٨١، وتفسير القرطبي ١/ ٣٩٩، والكشاف: ١/ ٢٨١ يقول أبو حيان ١/ ٢٠٢ «وضعف هذا القول بسبق ذكر فرق البحر في قوله (وإذ فرقنا) [البقرة: ٥٠] وبذكر ترجية الهداية عقيب الفرقان، ولا يليق إلّا بالكتاب» اه. (٤) كما في قوله تعالى فَالْفارِقاتِ فَرْقاً [المرسلات: ٤]. (٥) وهذا على أن أبا علي الفارسي يرى أن (فرقانا) صفة كما مر. (٦) ساقط من د، ظ والقائل هو أبو علي. (٧) في د، ظ: أمثلة من المصادر. (٨) انظر المسائل الحلبيات ص ٣٠٢. (٩) مجاز القرآن ١/ ٣، ١٨، وانظر البرهان ١/ ٢٨٠. (١٠) هكذا في الأصل «أبو عبيدة» وفي بقية النسخ: «أبو عبيد» ويظهر من السياق أن هذا هو الصواب. وهو القاسم بن سلام الهروي، أبو عبيد الخراساني البغدادي من كبار العلماء في الحديث والأدب والفقه (١٥٧ - ٢٢٤ هـ). معرفة القراء الكبار ١/ ١٧٠، وصفة الصفوة ٤/ ١٣٠، وطبقات المفسرين للداودي ٢/ ٣٧ والاعلام ٥/ ١٧٦. (١١) من قوله: وقال أبو عبيد ... إلى هنا سقط من المطبوع. (١٢) انظر نحوه في تفسير الطبري ٩/ ٢٢٦ وأبي حيان ٤/ ٤٨٧.