(١) الأنعام: (٣٨). (٢) يوسف: (١١١). (٣) في بقية النسخ: ولذلك. (٤) قال الراغب في مادة (قرأ): «قال بعض العلماء: تسمية هذا الكتاب قرآنا من بين كتب الله، لكونه جامعا لثمرة كتبه، بل لجمعه ثمرة جميع العلوم، كما أشار تعالى إليه بقوله وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ. وراجع البرهان ١/ ٢٧٧، والإتقان ١/ ١٤٧. (٥) في بقية النسخ: سمّي بدون واو. (٦) في مجاز القرآن: ١/ ١ لأنّه يجمع السور فيضمها. وانظر ١/ ١٨ من المصدر نفسه. وهذا بناء على أن (قرأ) بمعنى (جمع) وليس بمعنى (تلا) كما تقدم عن أبي عبيدة. (٧) انظر الحجة للقراءات السبعة لأبي علي الفارسي ٢/ ٤٥٦. (٨) أول الآيات حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهاتُكُمْ ... كِتابَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ [النساء: ٢٣، ٢٤]. (٩) آل عمران: (١٤٥). (١٠) انظر إعراب القرآن للنحاس ١/ ٤٠٦ ومعاني القرآن للفراء ١/ ٢٦٠، وتفسير القرطبي ٥/ ١٢٣، وإملاء ما من به الرحمن .. للعكبري: ٢/ ١٢٨، ٢٢٦ على هامش الفتوحات الإلهية، وقطر الندى لابن هشام ٣٦٣ عند حديثه عن اسم الفعل. (١١) في د، ظ: كذلك. بدون واو.