(٢) كلمة (دل) ساقطة من ظ. (٣) راجع الكشاف ١/ ٤٦٨، ٥١٨، والحجة لأبي علي الفارسي ٢/ ٤٥٧. (٤) الروم (٦). وسيذكر المصنف ارتباطها بما قبلها. (٥) النمل (٨٨). ونص الآية وَتَرَى الْجِبالَ تَحْسَبُها جامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ .... (٦) قال النحاس: (صنع الله) منصوب عند الخليل وسيبويه- رحمهما الله- على أنه مصدر لأنه لما قال عز وجل وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحابِ دل على أنه صنع ذلك صنعا ... اه. إعراب القرآن ٢/ ٥٣٧، وانظر إملاء ما من به الرحمن ٤/ ١٤٢، وتفسير أبي حيان ٧/ ١٠٠. (٧) الروم (٢ - ٣). (٨) المصادر السابقة ٢/ ٥٨١، ٤/ ١٧٢، ٧/ ١٦٢، والفتوحات الإلهية ١/ ٣٢٠. (٩) أي أبو علي الفارسي. (١٠) الضمير يعود على الكتاب. (١١) أول آية من سورة الكهف. (١٢) ذكر نحوه ابن مطرف الكناني انظر القرطين ١١، وأبو علي الفارسي في الحجة للقراء السبعة ٢/ ١٤٠. (١٣) رواه البخاري بلفظ (العائد في هبته كالعائد في قيئه) كتاب الهبة باب لا يحل لأحد أن يرجع في هبته