(٢) سيأتي الحديث بتمامه قريبا مع تخريجه. والمراد بالمثاني هنا: ما ولى المئين. انظر البرهان ١/ ٢٤٥، وتبتدئ من أول الأحزاب وتنتهي في آخر الحجرات. انظر في رحاب القرآن ١/ ١١٦. (٣) في ظق: وهي السور. وهي الصحيحة. وهي كذلك في الإتقان نقلا عن «جمال القراء» ١/ ١٧٩. (٤) انظر تفسير الطبري ١/ ٤٥، والبرهان ١/ ٢٤٥، والإتقان ١/ ١٧٩ حيث نقل السيوطي عن السخاوي قوله: «وهي السور .. » ثم قال: «وقد تطلق على القرآن كله وعلى الفاتحة». وقد تقدم ذكر ذلك عند الحديث عن أسماء الفاتحة. (٥) في ظق: وفي القرآن العزيز. (٦) انظر المصادر السابقة ومجاز القرآن لأبي عبيدة ١/ ٦، وتبتدئ من انتهاء السبع الطول على الخلاف المتقدم وتنتهي في آخر سورة السجدة انظر في رحاب القرآن ١/ ١١٦. (٧) رواه أبو عبيد بسنده إلى واثلة بن الأسقع عن النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم، انظر فضائل القرآن، باب فضائل السبع الطول ١٥٧. ونقله عنه ابن كثير في مقدمة تفسيره ١/ ٣٤، والشوكاني ١/ ٢٨، والزركشي في البرهان ١/ ٢٤٤، النوع الرابع عشر وكلهم قالوا: إنّ الحديث غريب لأن في إسناده سعيد بن بشير، وراجع كلام العلماء في سعيد هذا في الميزان ٢/ ١٢٨. هذا وقد أخرج الحديث ابن جرير الطبري في مقدمة تفسيره: ١/ ٤٤ والدارمي في سننه بنحوه ٢/ ٤٥٣ كتاب فضائل القرآن، باب فضائل الأنعام والسور، وانظر الدر المنثور ٧/ ٥٨٧، وكنز العمال ١/ ٥٧٢ رقم ٢٥٨٢. (٨) اقتصر على هذا الطبري في تفسيره ١/ ٤٦، وابن حجر في الفتح ٢/ ٢٥٩. (٩) في مسند الإمام أحمد عن سعيد بن جبير: «ان الذي تدعونه المفصل هو المحكم» المصدر المذكور ١/ ٢٥٣. (١٠) انظر البرهان ١/ ٢٤٥، وفيه: « ... وقيل لقلة المنسوخ فيه». وكذلك في الإتقان ١/ ١٨٠،