(٢) أبو نهيك- بفتح فكسر- وهناك كثير ممن يكنى بهذه الكنية. راجع الكنى والأسماء للإمام مسلم ٢/ ٨٤٩ وللدولابي ٢/ ١٤٢، والاستيعاب ١٢/ ١٦٤، والتقريب ٢/ ١٥، ٤٨٢، ولم أستطع الجزم بالمقصود هنا، إلّا أنني أميل إلى أنّه القاسم بن محمد الأسدي، روى عنه الثوري وغيره. كما في الكنى للإمام مسلم والدولابي. والله أعلم. (٣) ونقل هذا عن السخاوي: السيوطي في الإتقان ١/ ١٨٦. (٤) في بقية النسخ: ثم سورة إِنَّا أَعْطَيْناكَ. (٥) راجع فتح الباري ٨/ ٧٣٦، وتفسير القرطبي ٢٠/ ٢٢٩، ٢٣٢. والإتقان ١/ ١٥٩. (٦) وهذا ما فهمه ابن عباس رضي الله عنهما من هذه السورة فقد روى البخاري بسنده عن ابن عباس قال: «كان عمر يدخلني مع أشياخ بدر ... إلى أن قال: هو أجل رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم أعلمه له، قال: إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ وذلك علامة أجلك- فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كانَ تَوَّاباً، فقال عمر: ما أعلم منها إلّا ما تقول» فتح الباري ٨/ ٧٣٥. (٧) في بقية النسخ: لاشتمالها على توحيد الله عزّ وجلّ وهو أساس .. إلخ. (٨) انظر: تفسير القرطبي ٢٠/ ٢٥١ والإتقان ١/ ١٥٩. (٩) انظر اللسان ١٠/ ١٨٥ (شقق) والقاموس المحيط ٣/ ٢٥٩، وغريب الحديث لأبي عبيد ٢/ ٥٣. (١٠) في د، ظ: لا يزيدوا. تصحيف. (١١) انظر مسند الإمام أحمد ٥/ ١٢٩، ١٣٠، والمصنف لابن أبي شيبة ١٠/ ٥٣٨، وتفسير ابن كثير ٤/ ٥٧١، والدر المنثور ٨/ ٦٨٣.