ثم أخذ يورد بعض التأويلات المحتملة لعمل ابن مسعود- رضي الله عنه- وراجع تفسير ابن كثير ٤/ ٥٧١ والدر المنثور ٨/ ٦٨٣، وروح المعاني ٣٠/ ٣٥٧، ومناهل العرفان ١/ ٢٧٥، وكلام الشيخ عبد القادر الأرناءوط في تعليقه على جامع الأصول ٢/ ٤٤٣. (٢) في د، ظ: النبي صلّى الله عليه وسلّم. (٣) أي الحسن والحسين- رضي الله عنهما-، لأنّ من معاني السبط ولد الولد، وهو أحد الأسباط، ويطلق على غير ذلك. انظر: اللسان «سبط» ٧/ ٣١٠. (٤) في د: فظنهما. ثم كتب في الحاشية: في الأصل: فظن أنهما. (٥) راجع مشكل القرآن وغريبه لابن قتيبة ٢/ ٢٢٢، وتفسير القرطبي ٢٠/ ٢٥١، والألوسي ٣٠/ ٣٥٧، والبرهان ١/ ٢٥١، وتفسير ابن عيينة ٣٤٩، وإعجاز القرآن للباقلاني ٢٩٢. (٦) مأخوذ من قوله في الدعاء: (ونخلع ونترك من يهجرك). وفي المصباح المنير مادة (خلع) ١٧٨. وفي الدعاء: (ونخلع ونهجر من يكفرك) اه. قال ابن منظور: (خلع الشيء) يخلعه خلعا: جرده. اللسان (خلع) ٨/ ٧٦. (٧) مأخوذ من قوله في الدعاء: (وإليك نسعى ونحفد). وفي المصباح المنير ١٤١ (حفد) حفد حفدا، من باب ضرب أي أسرع، وفي الدعاء (وإليك نسعى ونحفد) أي نسرع إلى الطاعة وانظر: اللسان ٣/ ١٥٣ (حفد) وغريب الحديث ٢/ ٩٦. (٨) في ظ: ونرجوا. (٩) راجع فضائل القرآن لأبي عبيد ٢٨٤، والبرهان ١/ ٢٥١، والإتقان ١/ ١٨٤، ١٨٥، والدر المنثور ٨/ ٦٩٥ آخر التفسير، والمغني لابن قدامة ٢/ ١٥٣، ومشكل القرآن ٢/ ٢٢٣، وإرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل ٢/ ١٦٤، ١٧٠.